إن
الكثير من مشاكل الاتصال تحدث إما عن قصد أو عن غير قصد, و من أهم هذه المشاكل
مشكلة الاتصال و علاقته بالقيادة التي تعتبر نواة موضوع دراستنا, فعامل القيادة أو
امتلاك السلطة يعتبر مظهر من مظاهر التنظيم و العلاقات و مركزا للاتصال فهو يؤثر
على سلوك و اتجاهات المرؤوسين, و تأثيره على رضا العاملين , و من هذا المنطلق ,
تأتي دراسة هذا الموضوع لتصب في مجال الإجابة على الإشكالية التالية:
إلى
أي مدى يؤثر الاتصال في نوعية القيادة؟ و
ما هو نمط القيادة الأكثر ملائمة للاتصال الحديث ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق