دور التخطيط والتنبؤ في الإدارة الاستراتيجية للموارد البشرية

الفهـــرس

المقدمة العامة.................................................................................................................................................................	أ.ب.ج.د
الفصل الأول: مفهوم وعناصر الإدارة الإستراتيجية للموارد البشرية.
تمهيـــد......................................................................................................................................................................	02
المبحث الأول: مفهوم الإدارة الإستراتيجية..............................................................................................................	03
المطلب الأول: ماهية الإدارة الإستراتيجية.......................................................................................................	03
المطلب الثاني: عناصر الإدارة الإستراتيجية......................................................................................................	04
المطلب الثالث: نظام إدارة الموارد البشرية.......................................................................................................	07
المطلب الرابع: ماهية استراتيجية الموارد البشرية وعناصرها........................................................................	08
الفرع الأول: ماهية استراتيجية الموارد البشرية.......................................................................................	08
الفرع الثاني: عناصر استراتيجية الموارد البشرية......................................................................................

طرق وأدوات التحليل الاستراتيجي المساعدة في تحليل البيئة الخارجية والداخلية

تمهيد	01
المبحث الأول: التوجهات الحديثة للإدارة والبيئة التسويقية	02
المطلب الأول: التوجهات الحديثة للإدارة	02
المطلب الثاني: المفهوم البيئة التسويقية وخصائصها	05
المطلب الثالث: أسباب وأهمية دراسة البيئة	08
المبحث الثاني: تقسيمات البيئة التسويقية	10
المطلب الأول:دراسة البيئة الخارجية غير المباشرة	10
المطلب الثاني:دراسة البيئة الخارجية المباشرة (التنافسية)	16
المطلب الثالث:دراسة البيئة الداخلية	25
* الفصل الثاني: الاستراتيجية وأدوات التحليل الاستراتيجي

الأداء وعلاقتـه بالرضـا الوظيفـي

المقدمة العامة .......................................................................................................................................  أ

الفصل الأوّل: الرضا الوظيفي

مقدمة الفصل ......................................................................................................................................  1

المبحث الأوّل: الرضا الوظيفي ..........................................................................................................  2

المطلب الأول: مفهـوم الرضا الوظيفـي .......................................................................................  2

التعاريف المقدمة للرضا الوظيفي .......................................................................................................  4

المطلب الثاني:  قياس الرضا الوظيفي ................................................................................................. 5

المقاييس الموضوعية .............................................................................................................................  6

المقاييس الذاتية للرضا .........................................................................................................................  8

المطلب الثالث: نواتج الرضا عن العمل ......................................................................................... 14

الرضا عن العمل ومعدل دوران العمل ........................................................................................... 14

الرضا عن العمل ومعدّل الغياب ..................................................................................................... 15

الرضا عن العمل والإصابات ........................................................................................................... 15

الرضـا عـن العمـل ومعـدّل أداء العمـل ........................................................................... 16

المبحـث الثانـي: العوامـل المرتبطـة بالرضـا الوظيفـي ................................................... 17

المطلـب الأول: العوامـل الداخليـة أو الخاصـة بالفـرد .................................................... 17

أولا: حاجـات الفـرد ................................................................................................................

تداعيات انخفاض أسعار النفط على الاقتصاد الجزائري

ا من الدول التي تعتمد بشدة 􀄔 ا إذ يمكن تصنيفها على أ 􀄓 تعتبر الجزائر من البلدان الأقل تنوعها في صادرا
على تصدير سلعة واحدة أساسية وهي المحروقات وبنسبة تفوق 95 % في المتوسط، كما تشكل الجباية
البترولية أكثر من 60 % من إيرادات الميزانية العامة للدولة ، وهو وضع يجعل الاقتصاد الجزائري شديد
الحساسية والتأثر بالتغيرات الحاصلة في سوق النفط في ظل صعوبة التنبؤ بسعر النفط المعروف تاريخيا بأنه
الأكثر تقلبا من بين السلع الرئيسية.
ارت أسعار النفط بصورة حادة ومفاجئة منذ منتصف العام 2014 ،حيث أنه 􀄔 وفي هذا السياق فقد ا
بعد الطفرة التي عرفتها الأسعار منذ مطلع الألفية الثانية واستمرت لأكثر من عقد من الزمان ، انخفض
سعر برميل النفط من 110 دولارا في جوان 2014 ليصل إلى أقل من 50 دولارا بحلول منتصف
أكتوبر 2015 ، وبلغة النسب المئوية فقد هبطت أسعار النفط بمعدل تجاوز 60 %.و من هنا نتساءل :ما
الذي يفسر هذا الانخفاض وهل سيستمر طويلا ؟وماهي تداعياته على الاقتصاد الجزائري ؟وكيف استجابة
السلطات الجزائرية لهذه الصدمة وما مدى قابلية هذه الاستجابة للاستمرار طويلا؟

تقييم أداء الدينار الجزائري بعد خمسين سنة من الاستقلال

بعد أكثر من قرن ونصف من الاحتلال الفرنسي ، إسترجعت الجزائر استقلالها السياسي في الخامس من
اية عام 1962 ،ثم الإعلان عن ميلاد 􀄔 شهر جويلية العام 1962 .ومع إنشائها لبنكها المركزي في
عملتها الوطنية "الدينار الجزائري" عام 1964 استعادت الجزائر استقلالها النقدي. والآن وبعد مرور أكثر
من خمسين سنة من الاستقلال نتساءل:كيف كان أداء الدينار الجزائري على امتداد هذه الفترة؟ولماذا
تراجعت قيمته بشكل كبير؟و إلى أين يتجه مستقبلا؟وكيف يمكن للدينار الجزائري استعادة قيمته التي
خسرها مع الزمن؟

استراتيجية ترويج المنتجات الصيدلانية دراسة حالة فرع المضادات الحيوية بالمدية

إن العالم اليوم في ظل المتغيرات الجديدة والتسارع الزمني الكبير والانتقال المستمر للمعلومة وكذا ظهور مفهوم العولمة، أوحى بضرورة الاهتمام بالاتصال والإعلام كوسيلة للرصد والاستشعار ولنقل الأفكار والإبداعات الجديدة، كون هذه المؤشرات تعكس مفهوم المنافسة وتبين مكانتها، ودرجة خطورتها وأهميتها بالنسبة للمؤسسات، فمن المعروف أن لكل تغير جديد إبعاد تبرز مزاياه وعيوبه، وحتى تتمكن المؤسسة من المواجهة والدفاع والاستمرار والبقاء في السوق فان عليها إن تتبنى كل الطرق والوسائل التسويقية المناسبة، فمجال التسويق فتح أفاقا جديدة أمامها من خلال النشاطات والأساليب الفنية المتبعة من اجل التعرف على حاجات ورغبات المستهلكين والسعي وراء إرضائه وكسب تأييده تجاه المؤسسة، وكذا البحث في متطلبات السوق وترجمة كل هذه المعطيات إلى مجموعة متماثلة من السلع والخدمات هذا من جهة، و من جهة أخرى العمل على طرح مخرجات مجهودات المؤسسة المتمثلة في الأفكار والسلع والخدمات إلى الفئات المستهدفة بالاعتماد على المزيج التسويقي الذي يتفاعل من أجل تحقيق الغاية التسويقية للمؤسسة .

التقنيات المعتمدة في تمويل التجارة الخارجية ومن بينها طريقة الاعتماد المستندي دراسة حالة القرض الشعبي الجزائري – CPA -

       تسعى الدول النامية جاهدة إلى تبني تجارة خارجية من خلال إجراءات إصلاحات اقتصادية شاملة للنهوض بقطاعات التجارية، وتحسين مستوى أداء منتجاتها إلى الدرجة التي تنافس بها المنتجات الأجنبية في السوق الدولية.

     وبما أن الجزائر تنتمي إلى الدول النامية، وقد انتهجت منذ الاستقلال النظام الاشتراكي المتميز باحتكار الدولة لمختلف المجالات، وإتباع أسلوب التخطيط والتوجيه، كما أنها اعتمدت على عائدات قطاع المحروقات، والتي تمثل أكثر من 95 %  من صادراتها إلى غاية 1986، أين عرفت أزمة هائلة نتيجة انهيار أسعار البترول مما انعكس سلبا على اقتصاد البلد، فتوجهت إلى إتباع جملة من الإصلاحات تمثلت في انتهاج نظام اقتصاد السوق، حيث يعتمد هذا الأخير في الأساس على تحرير التجارة هذا بغية الاندماج في الاقتصاد العالمي، لذا كان لا بد من إعادة برمجة وتهيئة قطاعها المصرفي بما يسمح لها بمسايرة التطورات العالمية، فكان حتميا على الجزائر في إطار تحرير تجارتها وفتح اقتصادها على العالم أن تتجاوز الصعاب في مسيرة إصلاح وتقوية اقتصادها وتكييفه مع تشريعات وقوانين المنظمة العالمية للتجارة، هذه الأخيرة التي ستوجب عليها الخروج من دائرة سيطرة قطاع المحروقات على اقتصادها، وبالتالي تنويع صادراتها وزيادة حجم مبادلاتها التجارية، ومع اتساع هذه الأخيرة تتعدد العقود التجارية الدولية وتتنوع نظراً لكثرة العمليات وتعقدها، ومن أجل حماية فعالة لهذه العمليات استوجب على الجزائر بناء وتهيئة مؤسسات مالية ومن بينها البنوك التي تعد العصب المحرك لعمليات التمويل وخاصة التجارة منها، حيث تكمن أهمية الدور الذي تقوم به البنوك في تسهيل هذه العمليات وتذليل الصعاب، وتخفيف المخاطر والمشاكل التي قد تنشأ بين المتعاملين في مجال التجارة الخارجية، خاصة وأن هناك اختلافا في الاستراتيجيات والمناهج التي تتبعها كل دولة في عملية التبادل التجاري.